عائلة مايكل جاكسون تناقش وضع جثمانه في تابوت زجاجي الجدة كاثرين حصلت على حق الوصاية الموقتة لأحفادها الثلاثة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لوس انجليس، لندن - وكالات - في وقت حصلت فيه والدة المغني مايكل جاكسون على حق الوصاية الموقتة على ابنائه الثلاثة ، أعلن المحامي جون برانكا (محامي ملك البوب) انه يملك نسخة من وصية كان النجم الراحل ينوي تقديمها إلى المحكمة قبل وفاته، وتنص على تقسيم ثروته بين والدته وابنائه الثلاثة وواحدة أو مجموعة من المؤسسات الخيرية.
قاضي المحكمة العليا في لوس انجليس ميتشيل بيكلوف منح حق الوصاية لكاثرين جاكسون البالغة من العمر 79 عاماً أول من أمس، الا انه حدد جلسة استماع اخرى الاثنين المقبل بناء على رغبة الجدة من أجل حق وصاية دائم على الابناء (برينس 12 عاماً وباريس 11 عاماً وبرينس مايكل 7 أعوام).
صحيفة «وول ستريت جورنال» الصادرة أمس ذكرت ان المحامي جون برانكا سيقدم غداً إلى المحكمة في لوس انجليس الوصية التي تركها مايكل عام 2002 والتي قد تساهم في توضيح الأمور في شأن توزيع ثروته.
وذكر المحامي برانكا انه يملك نسخة عن وصية كان ينوي النجم الراحل تقديمها إلى المحكمة قبل وفاته.
وذكر موقع «تي إم زي» الأميركي ان عائلة جاكسون لا تملك نسخة عن الوصية التي بحوزة المحامي والتي يقول انها الأجدد، ذاك انه من غير الواضح كم هو عدد الوصايا التي تركها المغني الراحل.
يشار إلى ان لبرانكا تاريخاً طويلاً مع جاكسون، ولكنه توقف عن العمل معه في العام 2006 ليعود ملك البوب ويستخدمه من جديد قبل 3 أسابيع فقط.
وقال جو جاكسون (80 عاماً) والد مايكل في مؤتمر صحافي أول من أمس ان اسرته تنتظر نتيجة عملية التشريح الجديدة التي طالبوا باجراء لجثته قبل الإعلان عن تفاصيل جنازته.
صحيفة «الصن» البريطانية ذكرت أمس ان عائلة مايكل جاكسون تناقش فكرة وضع جثمانه في تابوت من الزجاج حتى يتمكن معجبوه من رؤيته قبل دفنه.
وأشارت الصحيفة إلى ان جو وكاثرين والدي مايكل جاكسون ينتميان إلى شهود يهوه الذين يدعون إلى دفن الميت في أسرع وقت ممكن.
وقال مصدر، لم تحدده الصحيفة، ان «هذه فكرة التابوت الزجاجي تخلق حالة من الإجهاد داخل العائلة، ذاك انها ستثير اهتمام الكثيرين ما يتطلب وقتاً طويلاً للتنظيم (الدفن)، فالناس قد يتوافدون من أنحاء العالم كافة والسؤال الذي لا ينفك يطرح هو: ما الذي كان سيرغب به جاكسون».
وأشارت الصحيفة إلى ان ثمة خيارات عديدة مطروحة من بينها دفنه في مقبرة هوليوود في لوس أنجليس أو في مزرعة نيفرلاند التي كان يملكها.
وأصدر مكتب الطب الشرعي في لوس انجليس بياناً شدد فيه على «ان التفاصيل التي نشرتها صحيفة الصن البريطانية أول من أمس، وذكرت فيه (ان نتائج تقرير نتائج تشريح جثة جاكسون اكد انه اشبه بالهيكل العظمي وكان يعاني من كسور في ضلوعه ولا توجد في معدته غير الأدوية... ) ، ليست دقيقة».
وأوضح البيان «ان التقرير المنشور لم يصدر عن هذا المكتب ولا فكرة لدينا عن مصدر المعلومات لأنها غير دقيقة وبعضها عار تماماً عن الصحة».
ومن ناحيته، قال المستشار ريفير يندآل شاربتون (مستشار عائلة جاكسون): «ليس لدينا جدولا زمنيا محددا بعد لاننا نريد أن نرى كيف ستسير الامور في عملية التشريح الثانية (لجثة جاكسون)، قررت الاسرة أن تكون حريصة وحرة في اختيار طريقة تمجيد مشوار حياته.. فهذا شيء لا يمكن القيام به بإهمال أو تعجل».
وأبدى المستشار تخوفه من معركة طويلة من اجل السيطرة على أطفال جاكسون وممتلكاته، خاصة إذا ما عدلت ديبي رو، طليقة الراحل وأم ولديه الكبار (برينس وباريس) عن موقفها السابق بالتنازل عن حقوق رعاية الأبناء.
وتقدر ممتلكات مايكل بأكثر من مليار دولار على الرغم من تكبده بديون تقدر قيمتها بأكثر من 400 مليون دولار. ومن المتوقع أن ترتفع قيمة ممتلكاته خلال السنوات المقبلة حيث سيتوافد عشاقه لشراء اسطواناته والبضائع الاخرى التي تحمل بصمته.
وحاز البوم مايكل جاكسون (Number Ones) والذي ضم اغنياته التي صعدت الى قمة قائمة الاغاني الاكثر رواجاً في الولايات المتحدة الاميركية على لقب اسرع الالبومات مبيعاً في يوم واحد في تاريخ الموسيقى محطماً الرقم القياسي السابق المسجل باسم الاسطورة الفيس بريسلي.
وقد تقدم الالبوم الصادر عام 2003 من المركز 121 الى المركز الاول في يوم واحد ليحقق هذه الطفرة التاريخية، فيما واصل جاكسون وهو ميت الهيمنة على المراكز العشرين الاوائل في قائمة الالبومات الاكثر مبيعاً محطماً كل ما حققه الفيس بريسلي وجون لينون وفريدي ميركوري الذين سببت وفاتهم صدمة على المستوى العام.
كما كشف موقع «تي إم زي» الأميركي ان محامي والدة جاكسون تقدم بالتماس أمام المحكمة داقاً ناقوس الخطر من إمكانية أن يحاول بعض الأشخاص التلاعب بإرث ملك البوب.
وقال المحامي بورت ليفيتش ان لدى مايكل جاكسون العديد من الحسابات المصرفية التي تسيطر عليها أطراف ثالثة ولا بد من التحرك للحؤول دون إنفاق الأموال الموجودة فيها بطريقة سيئة.
وعبر المحامي عن قلقه على حصة جاكسون في شركة «سوني آي تي في ميوزيك بابليشينغ»، التي تعتبر الإرث الأهم، لافتاً إلى ان أحداً لا يمثل مصالح المغني الراحل ولا بد أن تكون والدته هي من تهتم بهذا الأمر.

مستشار مالي سابق لجاكسون توقع ظهور أم طفله الثالث

حاخام يحرّض اليهودية ديبي رو على المطالبة بحضانة طفليها برينس وباريس

لندن - من كمال قبيسي (العربية نت)
دخل حاخام يقيم في الولايات المتحدة ويعرف نفسه بأنه «المستشار الروحي» لمايكل جاكسون، على الخط أمس ووسوس في صدر الزوجة السابقة لملك البوب بأن ابنيها منه هما يهوديان مثلها «ويجب تربيتهما كيهوديين»، فتوقع المحللون أن تغير ديبي رو، طليقة المطرب الراحل، رأيها وتطالب بحضانة ابنيها (برينس وباريس) بعد أن قالت في اليوم التالي لوفاته انها لن تطالب بها، ما قد يشعل معركة على الأولاد يتوقعون أن تكون احدى أقسى المعارك في القضاء الأميركي، وكله بسبب عبارة الحاخام شمولي بوتيتش، أو عود الثقاب الذي أشعل الحريق.
ودفعت عبارة الحاخام محامية أميركية خبيرة بشؤون الاعلام، واسمها غلوريا أولريد، الى أن تبدي قلقها على مصير الولدين، وتساءلت عما سيحل بهما اذا تنازلت الوالدة عن حقوق الحضانة، فيما ذكر محام ملمّ بملف جاكسون أن والدتهما مازالت تتمتع بحق حضانتهما «لأنه ممنوع في القانون بيع وشراء الأولاد»، في اشارة الى الاتفاق الذي وقعه جاكسون مع مطلقته وتنازلت بموجبه عن حقها في ابنيها منه لقاء مبلغ مالي ضخم دفعه اليها، وتوقع المحامي أن تطالب ديبي رو، وعمرها 50 عاماً، بالحضانة لتحصل في الوقت نفسه على مبالغ مالية كبيرة.
كما دخل على الخط أيضاً أحد المستشارين الماليين السابقين لمايكل جاكسون، واسمه آلفين مالنيك، فقال لصحيفة «نيويورك تايمز» انه الأب الروحي للابن الثالث، برينس مايكل الثاني، المولود من الأم مجهولة الهوية، فقال انه وقع على اقرار بأن يتعهد برعاية الطفل اذا مات «ملك البوب» وتوقع ظهور الأم الحقيقية للطفل الثالث في وقت قريب لتطالب بدورها بحق حضانته بعد اثبات أموميتها له عبر فحوص الحمض النووي.
محللون آخرون أبدوا أيضا رأيهم في المعركة القضائية المقبلة على حضانة الأولاد، فقال بعضهم انه سبق لديبي رو أن أبدت مخاوفها قبل 5 أعوام من تربية ولديها في مناخ خاضع لحركة «أمة الاسلام» وتعاليمها، فذكرت أن معظم طاقم الحماية الشخصية لمايكل جاكسون كان ناشطا مع الحركة التي يتزعمها الأميركي المثير للجدل، لويس فراخان، اضافة الى أن عم الابنين، جيرمين جاكسون، اعتنق الاسلام أيضاً، الى جانب أن مربيتهما، وهي ممرضة من راوندا، مسلمة ناشطة مع «أمة الاسلام» ومتأثرة بمبادئها.
كتب أيضاً في الصحف الأميركية أن والدة جاكسون كبيرة السن كوالده، وهما مسيحيان، ولن يتمكنا من الاهتمام بالأطفال وسط حاجتهما لرعاية صحية، لذلك قد ينصرف عمهما المعتنق للاسلام الى تربيتهما على الطريقة الاسلامية، ولهذا توقعوا معركة ستظل حامية في المحاكم وتكلف الكثير من الجهد والمال، وبكل سلاح ممكن.

50 ألف دولار شهريا على العقاقير الطبية

لوس أنجليس - د ب أ - وصل حجم المبالغ التي كان مايكل جاكسون ينفقها على العقاقير الطبية شهريا إلى 30 ألف جنيه استرليني (50 ألف دولار).
وأفادت صحيفة «صن» البريطانية الشعبية في عددها الصادر أمس بأن جاكسون كان يتناول «كميات كبيرة» من العقاقير حيث كان يعاني من الكثير من المشاكل المرضية خلال السنوات الاخيرة ، الامر الذي أدى إلى وفاته.
وقالت الصحيفة إن الكثير من العقاقير - التي تتضمن مسكنات آلام ومسكنات للعضلات ومضادات للاكتئاب - التي يتناولها النجم الراحل بعد أن يصفها له الاطباء ، كانت تصرف تحت الاسم المستعار «عمر آدامز». وأشارت الصحيفة إلى أن التكاليف الضخمة للعقاقير أدت إلى مواجهته لعدد من الدعاوى القضائية. حيث كان متجر «ميكي فاين» لبيع الادوية قاضاه عام 2001 عن متأخرات قيمتها 7000 جنيه استرليني. كما استدان مايكل لطبيب الامراض الجلدية الخاص به أرنولد كلاين بمبلغ 18 ألف جنيه استرليني في الوقت نفسه. فيما زعم طبيب الامراض الجلدية ألين ميتزجر عام 2002 أن مايكل مدين له بمبلغ 16 ألف جنيه استرليني.

أعد قفازاً مميزاً لحفلاته في لندن

«ملك البوب» سجل أغاني جديدة قبل وفاته وأغنية «في يوم من الأيام» لمراسم جنازته

لندن، لوس انجليس - يو بي آي و د ب ا - كشف المغني الرئيسي في فرقة «بلاك آيد بيز» الأميركية ويل. آي. آم انه سجل مع «ملك البوب» أغاني جديدة قبل وفاته يوم الخميس الماضي.
في ما كشف المنتج السابق لمايكل جاكسون «ان جاكو كان يرغب في اقامة مراسم جنازته على اغنية «وان داي إن يورلايف».
وقال مغني الراب الأميركي لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) خلال مهرجان «غلاستنبوري»، ان الأغاني الجديدة «مفعمة بالحيوية (...) وتطلبت جهداً كبيراً».
وأضاف ويل.آي.إم ان هذه الأغاني «تدفع كل الناس إلى الرقص، ويمكن أن أقول انها غنية».
ولفت إلى ان جاكسون احتفظ بكل الأغاني على كمبيوتره ولذا لا فكرة لديه عمّا سيحصل في الوقت القريب.
ونقلت مجلة «أوكي» الأميركية عن مصدر مقرّب من المسؤولين عن تنظيم حفلات مايكل جاكسون في «ميدان أو 2» في لندن، ان ملك البوب طلب من المصمّم إيريكسون بيمون تصميم قفاز مرصّع بالكريستال قدّر ثمنه بـ2500 دولار.
وأضاف المصدر ان جاكسون كان يهتم كثيراً بما يضعه في يده «ويعرف ما يريده جيداً فقد أراد أن يلمع» القفاز. إلى ذلك كشف سام براون المنتج السابق للنجم الراحل مايكل جاكسون إن «ملك البوب» كان يرغب في إقامة مراسم جنازته على أغنية «وان داي إن يور لايف» (في يوم من الايام) ، مشيرا إلى أنه كان يرغب في تقديمها في جولته الفنية الاخيرة.
وكان جاكسون قدم الاغنية عام 1975 ضمن ألبومه الغنائي «فوريفر» (دائما) ، حيث كانت أول أغنية منفردة للمغني الراحل تحصل على المركز الاول ضمن قائمة أجمل أغان في بريطانيا ، لذا ظن جاكسون أنهاستكون نغمة جميلة في جنازته.

الفلكي التونسي الشارني توقع 2008 وفاة مايكل جاكسون في 2009

تونس - د ب أ - ذكرت جريدة «الحدث» الأسبوعية التونسية أن الفلكي التونسي الشهير حسن الشارني ، نائب رئيس الاتحاد العالمي للفلكيين ، تنبأ منذ نهاية 2008 بوفاة مغني البوب الأميركي مايكل جاكسون خلال عام 2009.
وأعادت الصحيفة نشر مقتطفات من مقال نشرته نهاية عام 2008 تنبأ فيه الشارني الذي يحمل درجة الدكتوراه في علم الفلك الفيزيائي برحيل جاكسون خلال عام 2009 ، وهو ما حصل بالفعل.
واكتسب الشارني شهرة عالمية بعد أن صدفت تنبؤاته المتعلقة بوفاة الأميرة ديانا «في حادث مرور مروع» (سنة 1997) والرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات «في ظروف غامضة» (2004) والعاهل السعودي السابق فهد بن عبد العزيز (2005) وبابا الفاتيكان يوحنا بولس الثاني (2005).
كما تنبأ الشارني بانتخاب السناتور الديموقراطي باراك اوباما رئيسا للولايات المتحدة الأميركية خلفا لجورج بوش و«أن يشهد نهاية عام 2008 أجواء اقتصادية عالمية مخيفة» في إشارة إلى اندلاع الأزمة المالية والعالمية الراهنة.
ويقول الشارني وهو مستشار فلكي لدى عدد من ساسة ونجوم العالم إن تنبؤاته تعتمد على «التحركات الفلكية التي تحدث لبعض الشخصيات العالمية وأن الله أعلم من الجميع».

طبيبه وصل متأخراً لعلاجه

دبي - من زيد بنيامين (إيلاف)
في الوقت الذي كانت فيه الاعين تتجه إلى الطبيب كونراد موراي لكشف تفاصيل وفاة مايكل جاكسون، اتخذت الاحداث المتعلقة بوفاة اسطورة البوب منحى اخر، حينما قال محامي الطبيب الاميركي الذي اكدت التسجيلات الصوتية للاتصال بـ 911 والابلاغ عن وفاة جاكسون وجوده هناك، ان الطبيب نفسه وصل متأخراً حيث وجد مايكل وهو طريح الفراش غير قادر على التنفس ونبضه ضعيف جداً.
وقال المحامي ادوارد شيرنوف في تصريحات نقلتها وكالة الاسوشييتد بريس « ان الطبيب حصل وان دخل على مايكل جاكسون ليجده نائماً، غير قادر على التنفس، لكن جسمه كان لايزال حاراً، ووجد نبضا ليبدأ الطبيب مباشرة الاسعاف الاولي».
واكد المحامي ان الطبيب لم يقدم لمايكل جاكسون اي ادوية او منشطات او مخدرات ممنوعة، بل كان يصف الدواء طبقاً لما يشتكيه مايكل من الالام، مضيفاً «لقد كان جاكسون فاقداً للوعي... ولحسن الحظ دخل الطبيب من باب غرفة النوم ، وفحص نبضه، كان هناك نبض ضعيف، فبدأ بالاسعاف الاولي».

إعادة ثمن تذاكر حفلات لندن اعتبارا من اليوم الى اصحابها

لندن - يو بي آي - أعلن منظمو الحفلات الخمسين التي كان من المقرّر أن يحييها «ملك البوب» الأميركي مايكل جاكسون في بريطانيا، أنهم سيعيدون بدءاً من اليوم ثمن التذاكر بالكامل، مشيرين الى أنه يمكن للمعجبين استبدال التذكرة بأخرى تذكارية صمّمها جاكسون بنفسه قبل وفاته.
ونقلت محطة «إم تي في» البريطانية أمس عن المسؤولين في شركة «إيه آي جي» المنظمة للحفلات، أنه بات بإمكان المعجبين استعادة أموالهم ثمن التذاكر ابتداء من اليوم.

«لم يمت... وتوارى عن الأنظار»!

«مايكل جاكسون لم يمت بل اصطنع خبر وفاته كي يتوارى عن الانظار ويهرب من ضغوطات الشهرة ومن المشاكل الكثيرة التي تحاصره وربما من ديونه أيضا»...
هذا ما يعتقده بعض معجبي ملك البوب الراحل الذين يؤكدون ان بطلهم الاسطوري مازال حيا يرزق ويسعون إلى ترويج وتأكيد اعتقادهم من خلال مئات من المواقع الانترنتية التي انشأوها خصيصا لهذا الغرض، وهي المواقع التي يجمع بينها قاسم مشترك واحد مفاده ان جاكسون اختفى موقتا وانه سيعود قريبا ليعتلي عرش البوب.
احد تلك المواقع نشر على صفحته الرئيسية صورة قال انه تم التقاطها يوم الاحد الفائت- اي بعد مرور 3 أيام على اعلان وفاة مايكل جاكسون- وهي الصورة التي يبدو فيها شخص ملثم بطريقة مشابهة لما كان يفعله ملك البوب الراحل، ويؤكد الموقع على ان ذلك الشخص، ربما كان مايكل جاكسون الحقيقي، مشيرا إلى ان الصورة التقطت في احدى دول اوروبا الشرقية وهو ما يعني انه ربما يكون قد سافر إلى تلك الدولة ليختبئ فيها موقتا.
وذكر موقع اخر ان مايكل جاكسون شوهد في اثناء عبور الحدود إلى المكسيك بعد مرور ساعات على اعلان نبأ وفاته يوم الخميس الفائت.
وقال موقع ثالث ان الشخص الذي مات يوم الخميس الفائت لم يكن مايكل جاكسون بل كان شبيهه الذي كان يحل محله في كثير من المناسبات بغرض التمويه وان جاكسون استغل فرصة وفاة شبيهه ليوهم الجميع بأنه هو الذي فارق الحياة.
وظهرت في معظم تلك المواقع تعليقات ادلى بها محبو مايكل جاكسون، وهي التعليقات التي اجمع اصحابها على انهم على يقين بأن «جاكو» لم يمت وانه سيعود اليهم قريبا بعد ان يستكمل استعداداته.
وتعيد تلك المواقع إلى الاذهان موجة عدم التصديق التي اجتاحت معجبي المغني الاميركي الفيس بريسلي بعد اعلان خبر وفاته في 16 أغسطس 1977، فلقد ساد اعتقاد بين عدد كبير من المهوسين بـ«بريسلي» مفاده ان هذا الاخير لم يمت وانه توارى عن الانظار فقط وسيعود اليهم يوما ما.
وعلى الرغم من مرور اكثر من 30 سنة على وفاة الفيس بريسلي فانه مازال هناك من يرفضن تصديق انه قد مات فعليا ومازالوا متمسكين بأنه سيظهر ثانية، فهل سيتكرر السيناريو ذاته مع مايكل جاكسون؟

انشالله يعجبكم الموضوع

تسلمــ خيوو على المووضوووع،،

» مايكل جاكسون... المشهد الأخير
» إعادة «مخ» مايكل جاكسون إلى أسرته
» أميتاب يسترجع ذكرياته مع مايكل جاكسون
» مراسم تأبين للراحل مايكل جاكسون
» وصية مايكل: ثروتي لوالدتي وأبنائي ومؤسسات خيرية ومسلمون أتراك يقيمون «صلاة الغائب» على جاكسون